البيانات الصحفية

متاحف قطر تفتتح معرضَ الفنانة اليابانية الشهيرة يايوي كوساما على أرض متحف الفن الإسلامي وفي حديقته ضمن إطار مبادرة قطر تُبدِع

22 نوفمبر 2022

احتفاءً ببطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، 9 منحوتات وأعمال تركيبية ليايوي كوساما، و 40 عملًا جديدًا من أعمال العام لفنانين إقليميين وعالميين مشهورين تحوِّل قطر إلى متحف فني في الهواء الطلق

نزّل البيان الصحفي

المشاركة مع صديق

تحول متحف الفن الإسلامي والمساحات الخاصة بحديقة متحف الفن الإسلامي في الدوحة إلى معرض فسيح في الهواء الطلق بعنوان "روحي تزهر للأبد"، حيث ضم بعض أكبر الأعمال الفنية للفنانة اليابانية الشهيرة يايوي كوساما. ويستكشف المعرض، الذي يعرض العديد من الأعمال الفنية الضخمة التي لم يسبق عرضها في المنطقة، افتتان الفنانة بالعالم الطبيعي من خلال الأعمال التركيبية النحتية الملحمية للنباتات الملونة ذات الأحجام الرائعة ومنحوتات اليقطين الضخمة المرقطة بنقاط البولكا.

يتزامن معرض "روحي تزهر للأبد"، الذي يعرض في حديقة متحف الفن الإسلامي حتى 1 مارس 2023، مع الذكرى السنوية العاشرة لانطلاق برنامج الأعوام الثقافية في قطر، كما يمثل إرثًا للعام الثقافي قطرـــــــ اليابان الذي شهد عام 2012 الاحتفال به. ويأتي تثبيت الأعمال الفنية في إطار مبادرة قطر تُبدِع، المبادرة الثقافية الوطنية التي تستمر فعالياتها على مدار العام والتي ترعى وتروج للأنشطة الثقافية في قطر وتحتفي بتنوعها، وقد قامت خلالها متاحف قطر بتثبيت أكثر من 40 عملاً إضافياً من أعمال الفن العام لفنانين قطريين وإقليميين وعالميين مشهورين في الدوحة وباقي أنحاء الدولة. ويقام هذا المعرض بدعم ورعاية حصرية من دار لوي فيتون.

وقالت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر: "لقد غدت أرض متحف الفن الإسلامي مكانًا مفضلًا للتجمع في الهواء الطلق في الدوحة، لتميزها بمجموعة من أعمال الفن العام، من الأعمال ذات الطابع المرح إلى الأعمال البديعة. وبإضافة هذين العملين التركيبيين للفنانة يايوي كوساما، أحد أعمق الفنانين رؤية في العالم، شهدت حديقة متحف الفن الإسلامي تحولًا سحريًا، بينما تستقبل قطر الزوار من جميع أنحاء العالم في بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022 ".

أبرز الأعمال المعروضة:

روحي تزهر للأبد (2019)، تتكون هذه المنحوتة من خمسة أزهار غريبة الشكل يتراوح ارتفاعها بين ستة إلى تسعة أقدام (183 سم إلى 274 سم)، وتبرز ألوانها الزاهية أسلوب الفنانة الجريء والمميز.

اليقطينة الراقصة (2020) تمثل أسلوبًا جديًا في التصميم تتعبه الفنانة، مع أذرع برونزية تمتد على مسافة تزيد عن 16 قدمًا (490 سم) من المركز، مما يعطي انطباعًا بأنها تتحرك؛ لم يعرض هذا العمل في المنطقة قبل الآن.

● حديقة نرسيس، أول عمل تركيبي خارجي للفنانة، وعُرض لأول مرة عام 1966 على المرج خارج الجناح الإيطالي في النسخة 33 من بينالي البندقية، ويتألف من 1300 جسم كروي من الفولاذ المقاوم للصدأ مثبتة داخل النافورة الواقعة عند مدخل متحف الفن الإسلامي.

أودُّ التحليق إلى الكون (2020)، يُذكّرنا هذا الشكل النجمي بمنطاد "الحب يحلق نحو السماء" الذي أنتجته الفنانة عام 2019 للمشاركة في استعراض يوم الشكر الذي قدمته متاجر مايسيز – وهو يستقي من زخارف سلسلة لوحات كوساما "روحي الأبدية"؛ لم يعرض هذا العمل في المنطقة قبل الآن.

.

غرفة المرايا اللامتناهية - الأضواء الراقصة التي حلّقت نحو الكون (2019) وهو عبارة عن غرفة مغلقة مغطاة بألواح المرايا، والمئات من مصابيح إل إي دي المعلقة في السقف على ارتفاعات متفاوتة. تومض تلك الأضواء باستمرار، وتعرض في جاليري متاحف قطر – الرواق.

إزار للأشجار مرقّط بنقاط البولكا (2002/2022) في حديقة متحف الفن الإسلامي، حيث تصطف عشرات من أشجار النخيل المنتصبة على جانبي المسار الممتد على طول كورنيش الدوحة.

نبذة عن يايوي كوساما

ولدت الفنانة يايوي كوساما عام 1929 في ماتسوموتو باليابان، وقد عرضت أعمالها على نطاق واسع في معارض فردية وجماعية. وقدمت أول معرض فردي لها في موطنها اليابان عام 1952. وفي منتصف الستينيات، رسخت مكانتها في نيويورك كفنانة طليعية مهمة من خلال تنظيم أحداث وفعاليات ومعارض رائدة وذات تأثير كبير. حملت أعمالها سمات اثنتين من أهم الحركات الفنية في النصف الثاني من القرن العشرين: فن البوب ومفهوم التبسيطية. وشملت مسيرتها المهنية المؤثرة اللوحات، وعروض الأداء، والعروض بحجم الغرفة، والأعمال التركيبة النحتية في الهواء الطلق، والأعمال الأدبية، والأفلام والأزياء، والتصميم، والتدخلات ضمن الهياكل المعمارية القائمة. وقد اكتسبت أعمالها صيتًا واسعًا متجددًا في أواخر الثمانينيات بعد إقامتها عددًا من المعارض الفردية على المستوى العالمي، بما في ذلك المعرضين اللذين أقيما عام 1989 في مركز الفنون المعاصرة الدولية، نيويورك؛ ومتحف الفن الحديث، أكسفورد. وقد مثّلت اليابان في عام 1993 في بينالي البندقية الخامس والأربعين، ولاقت أعمالها استحسانًا كبيرًا من النقاد. وفي عام 1998، شارك متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون ومتحف الفن الحديث، نيويورك، في تنظيم معرض "الحب الأبدي: يايوي كوساما، 1958-1968"، والذي انتقل إلى مركز ووكر للفنون، مينيابوليس (1998-1999)، ومتحف الفن المعاصر، طوكيو (1999).

كانت أعمالها في الفترة من 2011 إلى 2012، موضوعًا لمعرض استعادي واسع النطاق انتقل إلى متحف الملكة صوفيا المركزي الوطني للفنون، مدريد؛ ومركز جورج بومبيدو، باريس؛ ومتحف تيت للفن المعاصر، لندن؛ ومتحف ويتني للفن الأمريكي، نيويورك. ومن عام 2012 حتى عام 2015، عرضت ثلاثة معارض فردية من أعمال الفنانة المعدة للمتاحف الكبرى في وقت واحد في متاحف كبرى في جميع أنحاء اليابان وآسيا وأمريكا الوسطى والجنوبية. وفي عام 2015، نظم متحف لويزيانا للفن الحديث في همليبيك بالدنمارك، معرضًا عن تجربة كوساما الفنية، وسافر المعرض إلى هيني أونستاد كونستسينتر، هوفيكودن، النرويج؛ والمتحف الحديث، ستوكهولم؛ ومتحف هلسنكي للفنون. وفي 2017-2019، تم تقديم دراسة كبرى عن عمل الفنانة "المرايا اللامتناهية" في متحف هيرشورن وحديقة النحت، العاصمة واشنطن؛ ومتحف سياتل للفنون؛ ومتحف ذا برود، لوس أنجلوس؛ ومعرض الفنون في أونتاريو، تورنتو؛ ومتحف كليفلاند للفنون، أوهايو؛ والمتحف العالي للفنون، أتلانتا، جورجيا. وكان معرض"يايوي كوساما: ما الحياة إلا قلب قوس المطر" أول معرض واسع النطاق لأعمال كوساما يعرض في جنوب شرق آسيا، حيث افتُتح في معرض سنغافورة الوطني في عام 2017، وانتقل إلى معرض كوينزلاند الفني | معرض الفن الحديث في بريسبان، أستراليا؛ ومتحف الفن الحديث والمعاصر في نوسانتارا، جاكرتا. 

كما تم تنظيم معرض استعادي شامل لأعمال الفنانة في معرض غروبيوس باو ببرلين في عام 2021، وانتقل ذلك المعرض إلى متحف تل أبيب للفنون من نوفمبر 2021 حتى مايو 2022. ونظم معرض "كوساما: الطبيعة الكونية" في حديقة نيويورك النباتية عام 2021. ويقدم تيت مودرن، لندن معرض "يايوي كوساما: غرفة المرايا اللامتناهية"، حيث يستمر عرضه حتى 11 يونيو 2023. وتقدم مؤسسة بي إتش آي للفن المعاصر حاليًا في مونتريال، معرض "يايوي كوساما: الأضواء الراقصة التي حلّقت نحو الكون". ويعرض "يايوي كوساما: 1945 حتى الآن" أكبر معرض استعادي لأعمال الفنانة في آسيا خارج اليابان في متحف M + ، هونغ كونغ، من 12 نوفمبر 2022 حتى 14 مايو 2023. 

نبذة عن متاحف قطر 

تُقدّم متاحف قطر، المؤسسة الأبرز للفنون والثقافة في الدولة، تجارب ثقافية أصيلة وملهمة من خلال شبكةٍ متنامية من المتاحف، والمواقع الأثرية، والمهرجانات، وأعمال الفن العام التركيبية، والبرامج الفنية. تصون متاحف قطر ممتلكات دولة قطر الثقافية ومواقعها التراثية وترممها وتوسع نطاقها، وذلك بمشاركتها الفن والثقافة من قطر، والشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، ومنطقة جنوب آسيا مع العالم، وأيضًا بإثرائها لحياة المواطنين، والمقيمين وزوار البلاد.

وقد جعلت متاحف قطر، تحت رعاية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وبقيادة سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، من دولة قطر مركزًا حيويًا للفنون، والثقافة، والتعليم في منطقة الشرق الأوسط وما حوله. وتُعتبر متاحف قطر جزءًا لا يتجزّأ من هدف تنمية دولةٍ مبتكرة، ومتنوعة ثقافيًا، وتقدميّة، تجمع الناس معًا لتشجيع الفكر الحديث، وإثارة النقاشات الثقافية الهامة، والتوعية بالمبادرات البيئية والاستدامة وتشجيعها، وإسماع صوت الشعب القطري.

أشرفت متاحف قطر، منذ تأسيسها في عام 2005، على تطوير كل من: متحف الفن الإسلامي، وحديقة متحف الفن الإسلامي، ومتحف: المتحف العربي للفن الحديث، ومتحف قطر الوطني، وجاليري متاحف قطر– الرواق، وجاليري متاحف قطر– كتارا، و3-2-1 متحف قطر الأولمبي والرياضي، ودَدُ - متحف الأطفال في قطر.

من خلال المركز الإبداعي، تطلق متاحف قطر المشاريع الفنية والإبداعية، وتدعمها، مثل مطافئ: مقر الفنانين، تصوير: مهرجان قطر للصورة، وM7، المركز الإبداعي للتصميم والابتكار والأزياء الذي يصقل المواهب الفنية، ويقدم الفرص لتطوير بنية تحتية ثقافية قوية ومستدامة.

ويعبر ما تقوم به متاحف قطر عن ارتباطها الوثيق بقطر وتراثها، والتزامها الراسخ بالدمج وسهولة الوصول، وإيمانها بقيمة الابتكار.

برنامج الأعوام الثقافية

تحت قيادة سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، طورت متاحف قطر مبادرة "الأعوام الثقافية" – وهي برنامج سنوي للتبادل الثقافي الدولي يهدف إلى تعميق التفاهم بين الدول وشعوبها. ومع أن البرامج الرسمية لا تستغرق سوى عامًا واحدًا، فغالبًا ما تمتد أواصر الصداقة أمدًا طويلًا. وتعتبر الثقافة إحدى أكثر الأدوات فعالية في التقريب بين الشعوب، وتشجيع الحوار، وتعميق التفاهم.

واحتفالًا بالذكرى السنوية العاشرة لهذه المبادرة، تدخل الأعوام الثقافية هذا العام في شراكة مع كافة دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا. وسيضم العام الثقافي قطر - الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا 2022 الدول الـ 26 من المنطقة التي لديها سفارات قائمة بالدوحة، وهي أفغانستان، والجزائر، وبنغلاديش، والبحرين، وبوتان، ومصر، والهند، والعراق، وإيران، والأردن، والكويت، ولبنان، وليبيا، وجزر المالديف، والمغرب، ونيبال، وعُمان، وباكستان، وفلسطين، والمملكة العربية السعودية، والسودان، وسريلانكا، وتركيا، وتونس، والإمارات العربية المتحدة، واليمن.

تم التخطيط للعام الثقافي قطر - الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا 2022 بالتعاون مع عدد من المؤسسات الرائدة في قطر، بما فيها مؤسسة الدوحة للأفلام، والتعليم فوق الجميع، والحي الثقافي - كتارا، ووزارة التجارة والصناعة، ووزارة الثقافة، ووزارة الخارجية، وقطر الخيرية، والاتحاد القطري لكرة القدم، ومؤسسة قطر، ومتاحف قطر، ومكتبة قطر الوطنية، والمجلس الوطني للسياحة، واللجنة الأولمبية القطرية، واللجنة العليا للمشاريع والإرث، بمساعدة سفارات الدول المشاركة لدى الدوحة.

يُقام العام الثقافي قطر - الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا 2022، بدعم من الخطوط الجوية القطرية. وتضم قائمة الرعاة السابقين كلًا من فودافون، وقطر غاز، وشل، وأريدُ، ومجموعة فنادق ومنتجعات شانغري لا، ومجموعة لولو الدولية، ومركز قطر للمال، وقطر للبترول، وإكسون موبيل.

شملت الأعوام الثقافية السابقة: قطر - اليابان 2012، وقطر - المملكة المتحدة 2013، وقطر - البرازيل 2014، وقطر - تركيا 2015، وقطر - الصين 2016، وقطر - ألمانيا 2017، وقطر - روسيا 2018، وقطر - الهند 2019، وقطر - فرنسا 2020، وقطر - أمريكا 2021.

تابعوا برنامج العام الثقافي قطر – الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا وأشيروا لحسابات التواصل الاجتماعي على: @yearsofculture, #yearsofculture #QatarMENASA2022

الفن العام في قطر

يوضح برنامج الفن العام الشامل في متاحف قطر التزامها بتقريب الفن من الناس، وتوسيع الآفاق الإبداعية لدى الجميع. ومن بين أبرز معالم الفن العام في قطر والتي تثري حياة جميع المواطنين بشكل يومي: العمل التركيبي من أضواء النيون "رب ضارة نافعة" من إبداع غادة الخاطر، في مطافئ: مقر الفنانين، و"دخان"، وهي منحوتة أبدعها الفنان توني سميث، تقع أمام مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، ومنحوتة "شرق-غرب/غرب-شرق"، الواقعة في قلب الصحراء القطرية والتي أبدعها الفنان ريتشارد سيرا، وهناك أيضًا "قردة غاندي الثلاثة" للفنان سوبود غوبتا في كتارا، و"ماما"، وهو عنكبوت ضخم من الفولاذ للفنانة لويز بورجوا ويقع في مركز قطر الوطني للمؤتمرات بمؤسسة قطر. وقد نتج عن تعاون كل من متاحف قطر ومطار حمد الدولي، عرض سلسلة من الأعمال الفنية البارزة التي أبدعها فنانون من قطر والمنطقة والعالم، منهم عادل عبد الصمد، وأحمد البحراني، وضياء العزاوي، ومبارك المالك، وسلمان المالك، وأمل الربان، وتوم كلاسن، وأورس فيشر، وعلي حسن، وKAWS، وتوم أوترنس، وبيل فيولا.

تدعم متاحف قطر أيضًا مجموعة متنوعة من المبادرات التي تهدف إلى التواصل مع الفنانين المعاصرين في قطر، بما في ذلك مبادرة 5/6، وهي دعوة سنوية مفتوحة تدعو الفنانين لاقتراح عمل فني عام دائم لتخليد الذكرى السنوية للحصار، ومسابقة الطلاب، التي تدعو طلاب وخريجي الجامعات في قطر لإبداع عمل من أعمال الفن العام يتم وضعه بشكل مؤقت في ركن من أركان المدينة، وبرنامج جداري آرت، البرنامج السنوي الهادف إلى تزيين جدران المدن، والذي يجمع فنانين ا لإضفاء الحيوية على جدران المدينة من خلال الجداريات المنسقة بعناية بهدف إثراء الحياة اليومية وتشجيع المجتمع للتفكير في القضايا الاجتماعية، والتاريخية، والثقافية. كما يتم تنفيذ برامج أخرى، مثل الجولات والندوات، وحملة حماية الفن العام على مدار العام. يشغل المهندس عبد الرحمن أحمد آل إسحاق منصب مدير إدارة الفن العام التابعة لمتاحف قطر.

نبذة عن "قطر تبدع"

تعمل مبادرة "قطر تبدع" على التعريف بالأنشطة الثقافية في قطر والاحتفاء بها والترويج لها.

وتسعى مبادرة "قطر تبدع" عبر تعاونها مع الشركاء في قطاعات المتاحف والأفلام والأزياء والضيافة والتراث الثقافي وفنون الأداء والقطاع الخاص لإعلاء صوت الصناعات الإبداعية في قطر، وربط الجمهور مباشرة بالفعاليات والأنشطة الثقافية المتنوعة.

نبذة عن دار عن لويس فويتون

.................................................

للتواصل الإعلامي:
متاحف قطر

لميس نصّار lnassar@qm.org.qa | +9744405418

نزّل الصور والبيانات الصحفية